اتّجاه عالميّ نحو الرضاعة الطبيعيّة باعتبارها الخيار الأفضل والصحيّ للرضيع، ففوائدها تفوق أيّ نوع آخر من الحليب. وهذا ما حذا بالأطبّاء على التشديد بضرورة لجوء الأمّ إليها نظراً للوجبة المتكاملة التي يمدّ بها حليب الثدي الطفل. إلّا أنّ في بعض الحالات يفسد حليب الأم او لا يكون كافياً ولا يحقّق الشبع للرضيع، خاصّة وأنّ كميّة وقوام الحليب يختلفان بين أمّ وأخرى. هناك 5 علامات تنذر بأنّ الرضاعة الطبيعيّة غير كافية، حدّدها الأطبّاء. وهي كالتالي: